1953: ولادة الأسطورة
عرفني العالم في البداية باسم "رد رام". اشتهرت بالغرفة المبتكرة نصف الكروية للاحتراق، وبقوّتي التي تبلغ 140 حصاناً من 241 إنش مكعب و ضغط 7.1
1964: أفضل بكثير من ناسكار
دخلت عالم السباق بقوة لكوني محرك 426 هيمي® . أصبحتُ قوة لا تُنافس، وحددت معاييراً جديدة للأداء، وربحت الكثير من السباقات. كنت أول من وصل إلى سرعة 320 كم بالساعة في سيارة تشارجر دايتونا. على كل حال، لم يستمر نجاحي لفترة طويلة لأنه تم حظري رسمياً من قبل الرابطة الوطنية هوت رود (NHRA) بعد سنة واحدة فقط. جميعنا نعلم أن ما حدث كان بسبب سرعتي التي تخطت حدود المنافسة.
أيقونة تنبض بالحياة
لون طلاء "هيمي أورانج" الأيقوني والنابض بالحياة أصبح مرادفاً للمركبات المزودة بمحرك هيمي® خلال فترة الستينات والسبعينات. كان درجة مميزة من اللون البرتقالي المستخدم على العديد من سيارات الأداء الكلاسيكية، مما جعلها تلفت أنظار الجميع عند رؤيتها على الطرقات.
1970: معنى جديد للأداء
خلال عام 1970، حجزت مكاني بفخر تحت غطاء محرك سيارتيْ الأداء بلايموث كودا الأسطورية ودودج تشالنجر. كانت هذه علامة فارقة في رحلتي لأنها رسخت ارتباطي بالأداء العالي والأسلوب المميز.
محرك الإلهام الموسيقي
كنت حاضراً بهديري في العديد من الأغاني، بما في ذلك "Ramrod" التي غناها بروس سبرينغستين، و"Fully loaded clip" للمغني 50 سنت، و"Flex" لتشيف كيف، لأتربع بذلك على عرش مملكة الثقافة الشعبية. كما أنني أذهلت الجميع بأغنية Motley Crew.
قطعة مميزة لجامعي السيارات
بعض جامعي سيارات هيلكات الأسطوريين في أمريكا يفخرون بامتلاكهم نسخة مني. بدءاً من جاي لينو إلى تيم ألين، بالإضافة إلى فين ديزل وبيل جولدبيرج. أصحاب الشغف هؤلاء يعرفون القيمة الحقيقية لقوة محرك هيمي® V8 الذي يجعل ضربات قلبك أسرع.
حضور على الإسفلت والشاشات
عندما لا ألهب الطرقات الحقيقية بقوة الأداء، فإنني أتصدر الطرقات الافتراضية. من PUBG MOBILE إلى Need for Speed، وBlur إلى Forza Horizon، بالإضافة إلى Grid وغيرها – أنا القوة التي تضيف التشويق والإثارة إلى ألعاب الفيديو المفضلة لديك.
1998: دودج سوبر 8 هيمي ®
حظيت بشرف تشغيل هذه الآلة الفريدة المصممة من دودج. نموذج دودج سوبر 8 هيمي® كان مزيجاً من تصميم دودج الكلاسيكي للمركبات السابقة، وتصميم سيارات الدفع الرباعي والشاحنات من دودج.
1999: نموذج سيارة دودج تشارجر آر تي
خارق للعادة، ولكنه لم يكن لسباقات الشوارع. أبدعه غيل وكريد، مع محرك V8 سعة 4.7 لتر سوبرتشارج بالغاز الطبيعي المضغوط، بهدف إطلاقي من 0 إلى 100 كم في 5.3 ثوان، متجاوزاً بذلك '04 هيمي. لكن عقبات التصنيع واختبارات الطرق تركتني للعرض فقط وأبعدتني عن الطرقات. قوة لم تتحول إلى حقيقة، ولكن بقي مفهومها إلى الأبد.
2003: العودة العصرية
تمت إعادة تقديمي إلى المركبات الحديثة، بما في ذلك التقنيات الحديثة، مثل حقن الوقود وتوقيت الصمام المتغير لتحسين الكفاءة والقوة.
2005: قوة لا تُنافس، وفائدة لا تُقارن
وجدت طريقي إلى الشاحنات التي توفر قدرات استثنائية
للقطر والجر، بالإضافة إلى الأداء المذهل على الطرق المعبّدة والوعرة.
ما زلت اليوم أقوم بتشغيل الشاحنات الأكثر قدرة في العالم.
أيضاً، قمت بتشغيل دودج إس آر تي 8 سعة 6.1 لتر تشارجر/تشالنجر
اللتين صدرتا في هذه الفترة.
قوة على الشاشة الكبيرة
ظهرتُ في العديد من الأفلام، وأصبحتُ رمزاً للقوة والأداء. قد تتذكرني من سلسة أفلام "The Fast and the Furious"، و"Gone in 60 Seconds" و"Dukes of Hazzard"، و”Next”، و”Ghostrider”، و”Bullet”، وغيرها الكثير.
2015: إطلاق العنان للأداء الأسطوري
في أول ظهور لي في سيارة دودج تشالنجر إس آر تي كوبيه 2015، كنت تعلم بأنني مميز عن الآخرين. بما أنني محرك V8 سعة 6.2 لتر سوبرتشارج، فأنا وبكل تواضع أستحق لقب "أقوى سيارة أداء على الإطلاق" تم تصميمها بفخر من دودج. في عام 2015 كان الحد الأقصى للقوة 707 حصاناً، وبحلول عام 2018 وصلت حتى 717 و797 في طرازات رد آي.
2018: أداء أسطوري أكثر قوة
في عام 2018، أطلقت دودج قدراتي في طراز "ديمون." لم تكن مجرد سيارة، بل كانت وحشاً حارقاً للطرقات. لكن سرعتي كانت استثنائية جداً لدرجة حظرها من المنافسة لأنها كانت أسرع من اللازم. نعم، ذلك صحيح. لم يكن العالم مستعداً لمنافسة "ديمون."
قوة مخصصة
أصبحتُ عنصراً أساسياً في عالم تعديلات السيارات المخصصة. يختارني العديد من عشاق ومصممي السيارات لأكون في سياراتهم، لقيادة قوية وفريدة من نوعها.
قيادة آسرة
تم إصدار نسختي النهائية لتشغيل الإصدار الأخير من دودج تشالنجر: ديمون 170. قمة سيارات الأداء الأمريكية. بقوة حصانية قصوى تبلغ 1025. تمسّك بمقعدك جيداً لأنني أنطلق من 0 إلى 97 كم في الساعة في 1.66 ثانية. أصبحت أول سيارة تم إنتاجها على الإطلاق سجلت زمناً قدره 8 ثوانٍ ¼ ميل (8.91 ثانية بسرعة 243 كم/ساعة). استمتع بهدير محرك V8، لأن الأقوى لا زال في انتظارك.